الضمير المستتر ينقسم إلى
الزيارات:
الزيارات:
احمد سيد | 8:33:00 م |
الضمير المستتر ينقسم إلى
1) مستتر وجوبا، وهو: ما لا يمكن أن يحل محله اسم ظاهر، ولا ضمير منفصل.
مثل: أفرَحُ عندما نتعاونُ فيما بيننا.
فالفعل (أفرح)، فاعله ضمير مستتر وجوبا، لا يصح أن يأتي بدلا منه اسم ظاهر.
فلا يصح أن نقول: أفرحُ محمدٌ.
ولا يصح أن يظهر في الكلام ؛ فلا يجوزأن نقول:
أفرحُ أنا. ونعرب (أنا) في محل رفع فاعل،
وإنما إذا جاء هذا التركيب نقول عن الضمير المنفصل (أنا): توكيد للضمير المستتر.
وكذلك (نتعاون)، ينطبق عليه القول نفسه، فاعله ضمير مستتر وجوبا.
(أ)* يستتر الضمير وجوبا في تسعة مواضع نذكر منها التي يقع فيها الضمير فاعلا لفعل تام مبني للمعلوم :
والضمير المستتر وجوبا :هو ذلك الضمير الذي لايمكن ظهوره .
ويكون في المواضع التالية :
1- الفعل المضارع المبدوء بهمزة المتكلم ، نحو : " أحب المؤمنين "
أو المبدوء بنون المتكلمين ، نحو : " نحن ندافع عن الدين " أو المبدوء
بتاء المخطاب المفرد المذكر ، نحو أنت تحب عملك "
2- اسم الفعل المضارع " أف " ، نحو : "فلا تقل لهما أفٍ"
3- فعل الأمر الموجه لمفرد مذكر ، نحو : " ارحم الصغير واحترم الكبير "
4- اسم فعل الأمر " صَه " صه فالخطيب يتكلم "
5- في المصدر النائب عن فعله ، نحو : " إكراما الضيف "
6- في أفعل التفضيل ، نحو : " زيد أكرم من سعيد "
7- في أفعل التعجب ، نحو : " ما أجملَ السماء !"
8- في أفعال الاستثناء ، نحو : " نجح الطلاب ماعدا زيداً" ، أو ماخلا
زيداً " ، أو عدا وخلا ، أو لايكون زيداً " ، أو ليس زيداً ،
9- في نعم وبئس إذا كان فاعلهما ضميرا مفسَّرا بتمييز ، نحو :
" نعم عملا الجهاد " وبئس عملا الهروب "
ملاحظة " لو كان هناك ضمير ظاهر في المواضع التي يجب فيها
استتارة الضمير فإنه يعرب توكيد ، نحو : " اكتب أنت الدرس " فأنت "
الضمير هنا توكيد .
2) أما المستتر جوازًا، فهو: الذي يمكن أن يحل محله الضمير البارز أو الاسم الظاهر.
الضميرالمستتر جوازا :هو ذلك الضمير الذي يمكن ظهوره مثل : المعلم أقبل "
فيجوز أن نقول " المعلم أقبل هو "
ويكون استتارة الضمير جوازا في المواضع التالية :
1- في كل فعل أسند إلى غائب ، نحو : " التلميذ كتب أو يكتب ،
والتلميذة تكتب ، أو كتبت "
2- في الصفات المحضة ، أي الخالصة من معنى الاسمية ، وهي : اسم
الفاعل وصيغ المبالغة واسم المفعول والصفة المشبهة ، نحو : " زيد
حازم وسبّاق إلى الخير ومكرّم بين الناس وطيب "
3- في اسم الفعل الماضي ، نحو : " هيهات البحر هيهات " فاعل
هيهات الثانية ضمير مستتر حوازا .
4- الضمير المنتقل إلى الفعل أو المشتق الذي يتعلق به الظرف أو الجار
والمجرور وذلك في الصفة ، نحو : " مررت برجل أمامك " ، وفي الصلة ،
نحو : " جاء الذي عندك " وفي الخبر ، نحو : " الكتاب أمامك " ، وفي
الحال ، نحو : " جاء القائد فوق جواد " والمتعلق في جميع هذه الأمثلة
فعل بصيغة الغائب أو اسم فاعل وكلاهما يستتر الضمير فيهما جوازا .
الضمير المستتر ينقسم إلى
1) مستتر وجوبا، وهو: ما لا يمكن أن يحل محله اسم ظاهر، ولا ضمير منفصل.
مثل: أفرَحُ عندما نتعاونُ فيما بيننا.
فالفعل (أفرح)، فاعله ضمير مستتر وجوبا، لا يصح أن يأتي بدلا منه اسم ظاهر.
فلا يصح أن نقول: أفرحُ محمدٌ.
ولا يصح أن يظهر في الكلام ؛ فلا يجوزأن نقول:
أفرحُ أنا. ونعرب (أنا) في محل رفع فاعل،
وإنما إذا جاء هذا التركيب نقول عن الضمير المنفصل (أنا): توكيد للضمير المستتر.
وكذلك (نتعاون)، ينطبق عليه القول نفسه، فاعله ضمير مستتر وجوبا.
(أ)* يستتر الضمير وجوبا في تسعة مواضع نذكر منها التي يقع فيها الضمير فاعلا لفعل تام مبني للمعلوم :
والضمير المستتر وجوبا :هو ذلك الضمير الذي لايمكن ظهوره .
ويكون في المواضع التالية :
1- الفعل المضارع المبدوء بهمزة المتكلم ، نحو : " أحب المؤمنين "
أو المبدوء بنون المتكلمين ، نحو : " نحن ندافع عن الدين " أو المبدوء
بتاء المخطاب المفرد المذكر ، نحو أنت تحب عملك "
2- اسم الفعل المضارع " أف " ، نحو : "فلا تقل لهما أفٍ"
3- فعل الأمر الموجه لمفرد مذكر ، نحو : " ارحم الصغير واحترم الكبير "
4- اسم فعل الأمر " صَه " صه فالخطيب يتكلم "
5- في المصدر النائب عن فعله ، نحو : " إكراما الضيف "
6- في أفعل التفضيل ، نحو : " زيد أكرم من سعيد "
7- في أفعل التعجب ، نحو : " ما أجملَ السماء !"
8- في أفعال الاستثناء ، نحو : " نجح الطلاب ماعدا زيداً" ، أو ماخلا
زيداً " ، أو عدا وخلا ، أو لايكون زيداً " ، أو ليس زيداً ،
9- في نعم وبئس إذا كان فاعلهما ضميرا مفسَّرا بتمييز ، نحو :
" نعم عملا الجهاد " وبئس عملا الهروب "
ملاحظة " لو كان هناك ضمير ظاهر في المواضع التي يجب فيها
استتارة الضمير فإنه يعرب توكيد ، نحو : " اكتب أنت الدرس " فأنت "
الضمير هنا توكيد .
2) أما المستتر جوازًا، فهو: الذي يمكن أن يحل محله الضمير البارز أو الاسم الظاهر.
الضميرالمستتر جوازا :هو ذلك الضمير الذي يمكن ظهوره مثل : المعلم أقبل "
فيجوز أن نقول " المعلم أقبل هو "
ويكون استتارة الضمير جوازا في المواضع التالية :
1- في كل فعل أسند إلى غائب ، نحو : " التلميذ كتب أو يكتب ،
والتلميذة تكتب ، أو كتبت "
2- في الصفات المحضة ، أي الخالصة من معنى الاسمية ، وهي : اسم
الفاعل وصيغ المبالغة واسم المفعول والصفة المشبهة ، نحو : " زيد
حازم وسبّاق إلى الخير ومكرّم بين الناس وطيب "
3- في اسم الفعل الماضي ، نحو : " هيهات البحر هيهات " فاعل
هيهات الثانية ضمير مستتر حوازا .
4- الضمير المنتقل إلى الفعل أو المشتق الذي يتعلق به الظرف أو الجار
والمجرور وذلك في الصفة ، نحو : " مررت برجل أمامك " ، وفي الصلة ،
نحو : " جاء الذي عندك " وفي الخبر ، نحو : " الكتاب أمامك " ، وفي
الحال ، نحو : " جاء القائد فوق جواد " والمتعلق في جميع هذه الأمثلة
فعل بصيغة الغائب أو اسم فاعل وكلاهما يستتر الضمير فيهما جوازا .
1) مستتر وجوبا، وهو: ما لا يمكن أن يحل محله اسم ظاهر، ولا ضمير منفصل.
مثل: أفرَحُ عندما نتعاونُ فيما بيننا.
فالفعل (أفرح)، فاعله ضمير مستتر وجوبا، لا يصح أن يأتي بدلا منه اسم ظاهر.
فلا يصح أن نقول: أفرحُ محمدٌ.
ولا يصح أن يظهر في الكلام ؛ فلا يجوزأن نقول:
أفرحُ أنا. ونعرب (أنا) في محل رفع فاعل،
وإنما إذا جاء هذا التركيب نقول عن الضمير المنفصل (أنا): توكيد للضمير المستتر.
وكذلك (نتعاون)، ينطبق عليه القول نفسه، فاعله ضمير مستتر وجوبا.
(أ)* يستتر الضمير وجوبا في تسعة مواضع نذكر منها التي يقع فيها الضمير فاعلا لفعل تام مبني للمعلوم :
والضمير المستتر وجوبا :هو ذلك الضمير الذي لايمكن ظهوره .
ويكون في المواضع التالية :
1- الفعل المضارع المبدوء بهمزة المتكلم ، نحو : " أحب المؤمنين "
أو المبدوء بنون المتكلمين ، نحو : " نحن ندافع عن الدين " أو المبدوء
بتاء المخطاب المفرد المذكر ، نحو أنت تحب عملك "
2- اسم الفعل المضارع " أف " ، نحو : "فلا تقل لهما أفٍ"
3- فعل الأمر الموجه لمفرد مذكر ، نحو : " ارحم الصغير واحترم الكبير "
4- اسم فعل الأمر " صَه " صه فالخطيب يتكلم "
5- في المصدر النائب عن فعله ، نحو : " إكراما الضيف "
6- في أفعل التفضيل ، نحو : " زيد أكرم من سعيد "
7- في أفعل التعجب ، نحو : " ما أجملَ السماء !"
8- في أفعال الاستثناء ، نحو : " نجح الطلاب ماعدا زيداً" ، أو ماخلا
زيداً " ، أو عدا وخلا ، أو لايكون زيداً " ، أو ليس زيداً ،
9- في نعم وبئس إذا كان فاعلهما ضميرا مفسَّرا بتمييز ، نحو :
" نعم عملا الجهاد " وبئس عملا الهروب "
ملاحظة " لو كان هناك ضمير ظاهر في المواضع التي يجب فيها
استتارة الضمير فإنه يعرب توكيد ، نحو : " اكتب أنت الدرس " فأنت "
الضمير هنا توكيد .
2) أما المستتر جوازًا، فهو: الذي يمكن أن يحل محله الضمير البارز أو الاسم الظاهر.
الضميرالمستتر جوازا :هو ذلك الضمير الذي يمكن ظهوره مثل : المعلم أقبل "
فيجوز أن نقول " المعلم أقبل هو "
ويكون استتارة الضمير جوازا في المواضع التالية :
1- في كل فعل أسند إلى غائب ، نحو : " التلميذ كتب أو يكتب ،
والتلميذة تكتب ، أو كتبت "
2- في الصفات المحضة ، أي الخالصة من معنى الاسمية ، وهي : اسم
الفاعل وصيغ المبالغة واسم المفعول والصفة المشبهة ، نحو : " زيد
حازم وسبّاق إلى الخير ومكرّم بين الناس وطيب "
3- في اسم الفعل الماضي ، نحو : " هيهات البحر هيهات " فاعل
هيهات الثانية ضمير مستتر حوازا .
4- الضمير المنتقل إلى الفعل أو المشتق الذي يتعلق به الظرف أو الجار
والمجرور وذلك في الصفة ، نحو : " مررت برجل أمامك " ، وفي الصلة ،
نحو : " جاء الذي عندك " وفي الخبر ، نحو : " الكتاب أمامك " ، وفي
الحال ، نحو : " جاء القائد فوق جواد " والمتعلق في جميع هذه الأمثلة
فعل بصيغة الغائب أو اسم فاعل وكلاهما يستتر الضمير فيهما جوازا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق